القداسات الثلاثة متقابلة مع الضبط والشرح
نظراً للصعوبة التي كان يلاقيها الشعب أثناء متابعتهم للقداس الإلهي، وخصوصاً عندما ينتقل الكاهن من صلاة في القداس الباسيلي إلى طلبة في القداس الغريغوري مثلاً، وما كان يصاحب محاولاتهم للبحث خلال الصفحات من تشويش على القداس، وتشتيت للعبادة حين يكثر السؤال لمعرفة الصفحة...