من يطفئ لهيب النار عني؟!
وجذب انتباهي صوت حفيف قادم وإذ بملاك متوهج يُسرع في إثرنا. فانتظرنا..وتكلما معاً ولم أفهم لغتهما وما دار بينهما، غير أن الملاك الذي كان يحمل روحي عائداً إلى قبري، بابتسامة باهتة أشار بالموافقة وأومأ بالقبول… وبعد… يحدثك هذا الكتاب عن اللقاء كله والقصة...