ثمن التبعية
عاد ديترش بنهوفر إلى المانيا في عام 1935 بعد ان اصبح واحداً من قادة الكنيسة الرسمية، لكن الغستابو منعه من ان يكرز في برلين او يتكلم فيها او يدخلها. ولما بدت الحرب امراً حتمياً لا مفر منه، طلب أصدقاء بنهوفر منه ان يرحل عن المانيا لينقذ حياته، لأنه كان مصمماً تصميماً...