قطعت قيودي
يقول الراهب متى المقاري: أعرف شعورك جيداً أيها المحبوب، فأنت مقيّد بالإباحية كمثل من هو محبوس في مدينة حصينة. إنها ذات القصة القديمة، قصة راحاب الزانية، التي كانت تعيش في مدينة أريحا، المدينة العظيمة ذات الأسوار العالية. انتبه يا صديقي فالحل هنا لا يكمن في قوة أياد...