الفصح الشتوي
يدعى عيد ميلاد المسيح فصحاً في طبعات التيبيكون القديمة، على غرار قيامة المسيح المجيدة. تشدد هذه التسمية على العلاقة المتينة بسر خلاصنا ونجاتنا من الخطيئة والموت. السر الذي تخبّر الكنيسة المقدسة بواسطته عن تعاليمها العقائدية، والذي به تجلبنا إلى احتكاك روحي مباشر...