هل يعالج الدواء الالم النفسي؟ من أين تنبع مشاعري؟ هل يُعد الألم النفسي مرضاً؟ هل باستطاعتي أن أتغير؟ ماذا حدث لي خطأ؟ يعاني عدد لا حصر له من السيدات من الاكتئاب والقلق، والانفعالات المزاجية الخارجة عن السيطرة، فضلاً على متاعب نفسية أخرى. يقدم كتاب " هل يعالج الدواء الالم النفسي؟" إجابات واضحة من أجل مساعدة هؤلاء السيدات (وأيضاً الرجال) على التعامل مع متاعبهن النفسية باتزان وبطريقة تمجّد الله. المؤلفتان اليز فيتزباتريك ولورا هندريكسون، وكلتاهما مشيرتان كتابيتان متمرستان تعملان وفقاً لمنهج كتابي، قد أضافتا قصصاً لأشخاص حقيقيين ونصائح عملية تتعلق بقضايا كثيرة منها كيفية التحدث مع طبيبك. اقرأي هذا الكتاب لتتعلمي: كيف يؤثر جسدك ومشاعرك على أحدهما الآخر؟ لماذا تؤدي الأدوية التي تساعد في علاج المشكلات النفسية في النهاية إلى زيادة الحالة سوءاً؟ كيف يمكن عن طريق تطبيق المبادئ الكتابية مساعدتك على التعامل مع الأسباب الحقيقية لمعاناتك؟ لماذا بمقدورنا أن نتجاوب مع ألمنا النفسي في ايمان ورجاء؟ إن الله معك، وإن قالت مشاعرك عكس ذلك، لأن وعوده لك أقوى من كل مشاعرك.